أفضل 7 صور حصلت على جوائز عالمية.. فى اليوم العالمى للكاميرا٢٠١٥

الكاميرا تتكلم بكل لغات العالم

380

تسجل منذ اختراعها لحظات دقيقة فى حياتنا تكون هى الذكرى التى ترسم على وجوهنا السعادة أو الحزن، هى الكاميرا، والتى تم اختراع أول صورة ضوئية فى التاريخ عام 1826، ونظرا لأهميتها الكبيرة قام العديد من العلماء بتطويرها حتى تتمكن من نقل الحدث كما هو بكل ما يحمله من معانٍ.

وفى عالم التصوير وتسجيل الأحداث بعدسات الكاميرا، تألق العديد من المصورين وتنافسوا على التقاط أفضل صورة وعرضها فى معارض عالمية والحصول على جوائز باسم هذه الصور، وفى يوم الاحتفال العالمى بالكاميرا، نقدم لك عزيز القارئ أفضل 7 صور حصلوا على جوائز عالمية.

  • حصلت هذه الصورة على المركز الأول فى جائزة الصحافة العالمية، وهى للمصور السويدى “بول هانسن” وهى لمجموعة من الرجال الفلسطينيين يقيمون جنازة لأطفالهم الذين قتلوا على يد الاحتلال الصهيونى، وأطلقوا عليها المحكمون اسم “صورة لن أنساها”.

 

  • هى الصورة التى أنهت حرب فيتنام، التقطت الصورة فى 8 يونيو 1972 فى قرية “ترانج بانج” الفيتنامية بواسطة المصور الصحفى “نيك أوت”، عبرت الصورة عن صراخ الطفلة من آلام إحراق جسدها بفعل “نابلم” القوات الفيتنامية الجنوبية.

 

  • صورها المصور “تشن وى سنج” وحصل على المركز الأول للصور الرياضية، وهى التقطت لفارس يمسك بذيول الثيران فى حقول الأرز خلال المسابقة الشعبية التى تقام فى نهاية موسم الحصاد بين القرى فى “باتو سانجكار” وغرب “سومطره” بإندونيسيا.

 

  • هى صورة لسيدة تدعى “عايدة” تبكى فرحا لشفائها من إصابات خطيرة على إثر قصف الجيش السورى لمنزلها فى “أدلب” بشمال سوريا، والتى نتج عنه وفاة زوجها وطفلها.

 

  • هى صورة للمصور “الطاف كودرين” لأطفال هنود فقراء يحضرون مدرسة مجانية تحت جسر المترو فى “نيودلهى” الهند.

 

  • حصلت هذه الصورة على المركز الأول لفئة سلسلة الأخبار فى مسابقة التصوير العالمية عن فئة الصور الإخبارية، وهى للمصور “برنات أرمينج” ويظهر فيها الدخان والتراب المنبعث بعد غارة القوات الإسرائيلية على مدينة غزة.

 

  • عبر الصورة عن لحظة توزيع المتطوعين فى الفلبين لبذور الأرز، بعد التدمير الذى حدث للمزارعين بسبب إعصار “روبى”.
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

تستخدم جريدة العرب برس «AL ARAB PRESS» ملفات «تعريف الرابط» أو «Cookies»، التي تساعد في تحسين وظائف الموقع وتعزز تجربة التصفح بشكل عام، بما يتيح للمستخدم التنقل بين الصفحات بفعالية وسهولة. موافق معلومات إضافية